نص نشيد "والله زمان يا سلاحي" (نشيد مصر من 1960 إلى 1979)والله زمــان يـا سـلاحـي | | اشتـقـت لـك في كـفـاحي |
انطق وقـول أنـا صاحـي | | يــا حــرب والله زمــان |
والله زمـان ع الجــنــود | | زاحفة بـتـرعـد رعـود |
حالـفة تـروح لم تـعـود | | إلا بـنـصــر الـزمــان |
همـوا وضـمـوا الصـفـوف | | شيلوا الحياة ع الكفوف |
ياما العدو راح يـشـوف | | منكـم في نـار المـيـدان |
يـا مجـدنـا يـا مجـدنـا | | يا اللي اتبنـيت عندنا |
بـشـقــانـا وكــدنــا | | عـمـرك مـا تبقى هـوان |
الشعب بيزحـف زى النور | | الشعب جبال الشعـب بحور |
بركان غضب بركان بيفور | | زلزال بيـشق لهم في قبور |
نص نشيد مصر "بلادي بلادي بلادي" (من سنة 1980 إلى الآن)بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
مصـر يا أم البلاد | | انـت غايتي والمراد |
وعلى كل العبــاد | | كم لنيلك من أيـادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
مصر انت أغلى درة | | فــوق جبين الدهـر غرة |
يا بلادي عيشي حرة | | واسلـمي رغـم الأعــادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
مصر ياأرض النعيم | | سدت بالمـجد القديم |
مقصدي دفع الغريم | | وعلى الله إعتمـادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
مصر أولادك كــرام | | أوفياء يرعـوا الزمـام |
سوف تحظى بالمرام | | بإتحــادهم وإتحادى |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
النشيد حالياًيتم حالياً إنشاد الجزء الأول من النشيد فقط في المدارس والمناسبات الرسميةبلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
مصـر يا أم البلاد | | انـت غايتي والمراد |
وعلى كل العبــاد | | كم لنيلك من أيـادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
بلادي بــلادي بلادي | | لــك حبـي وفــؤادي |
نشأت حول وادي
النيل إحدى أولى الحضارات البشرية، تطورت مبكرا إلى
دولة مركزية، إذ ظهرت بها مملكتان واحدة في
الشمال و واحدة في الجنوب من حدود مصر الحديثة وكان لكل مملكة ملك وشعار وتاج خاص بها إلا أنه من غير المعروف تحديداً التاريخ الذي نشأة به هاتان المملكتان أو أية تفاصيل كثيرة عنهما.
وبداية التاريخ المكتوب هو ظهور مملكة ضمت وادي النيل من مصبه حتى الشلال الأول عاصمتها
منف حوالي عام 3100 قبل الميلاد على يد ملك شبه أسطوري عرف تقليديا باسم
مينا (و يمكن أن يكون
نارمر أو
حور عحا) لتحكمها بعد ذلك أسر - ملكية متعاقبة على مر الثلاثة آلاف عام التالية لتكون أطول الدول الموحدة تاريخا؛
[2] و لتضم حدودها في فترات مختلفة أقاليم
الشام و
النوبة و أجزاء من
الصحراء الليبية وشمال
السودان، حتى أسقط
الفرس آخر تلك الأسر، و هي
الأسرة الثلاثون عام 343 قبل الميلاد.
توالى في حكم مصر بعدها
الإغريق البطالمة (منذ عام 332 ق.م) حيث دخل الاغريق مصر بقيادة
الاسكندر الأكبر وأسس مدينة
الإسكندرية في عام 331 والتي أصبحت إحدى أهم حواضر العالم القديم، وتقرب الاسكندر إلى
المصريون الذين احبوه ومن بعده من
البطالمة ثم
الرومان عام 30 ق.م. على يد
الامبراطور أغسطس لتصبح مصر فيما بعد جزءا من الإمبراطورية
الرومانية حتى غزاها الفرس مجددا لبرهة وجيزة عام 618 ميلادية، قبل أن يستردها منهم
البيزنطيون عام 629.
في عام 639 ميلادية دخل
عمرو بن العاص مصر وخرج الرومان الشرقيين منها ومن باقي مناطق
شمال أفريقيا تباعًا.
في العصور التالية لخروج الرومان من مصر تعاقبت ممالك و دول على مصر، فبعد الخلفاء الراشدين والدولة الأموية حكمها
العباسيون ثم
الإخشيديين و
الطولونيين حتى انتزعها منهم
الفاطميون و جعلوا عاصمتهم في
القاهرة التي أسسوها، و ذلك حتى أعادها
الأيوبيون اسمياً إلى الخلافة
العباسية الذين نقلوا لاحقا عاصمتهم إليها بعد
سقوط بغداد. أتى الأيوبيون بفئة من المحاربين العبيد هم
المماليك استقوت حتى حكمت البلاد بنظام إقطاعي عسكري، و استمر حكمهم للبلاد بشكل فعلي تحت الخلافة الاسمية للعباسيين، و استمر حكمهم حتى بعد أن فتحها
العثمانيون، لتصبح مصر ولاية عثمانية عام
1517، و لتنتقل إلى العثمانيين الخلافة الإسلامية.
محمد علي الكبير 1805م
كان لوالي مصر
محمد علي الكبير الذي حكمها بدءا من سنة
1805 دور هام في تحديث مصر و نقلها من العصور الوسطى إلى العصور الحديثة، كما كان له أثر في ازدياد استقلالها عن
الإمبراطورية العثمانية و إن ظلت تابعة لها رسميا، مع استمرار حكم
أسرته من بعده، وازداد نفوذها السياسي والعسكري في منطقة
الشرق الأدنى إلى أن هددت المصالح العثمانية ذاتها.
بإتمام حفر
قناة السويس 18 مارس 1869 ازدادت المكانة
الجيوستراتيجية لمصر كمعبر للانتقال بين
الشرق والغرب، وفي نفس الوقت استمر
الخديوي إسماعيل في سعيه لتحديث مصر وتوسيعها، فضم أجزاء من بلاد السودان. لكن ذلك علاوة على انفاقه على تحديث المدن على النمط الأوربي أثقل خزانة الدولة بالديون لمؤسسات مالية أجنبية بتشجيع من الدول الاستعمارية، و هو ما اضطر
الخديوي إسماعيل إلى أن يستقيل ليتولى
الخديوي توفيق الحكم مع استمرار أزمة الديون وزيادة التدخل الأجنبي لا سيما من بريطانيا. على الصعيد الداخلي ازداد التذمر والسخط في الأوساط الوطنية وبين ضباط الجيش، وكانت ذروة تلك الأحداث ثورة
عرابي باشا التي أدت إلى تسيير
بريطانيا العظمى عام
1882 حملة عسكرية احتلت مصر، و إن ظلت تابعة للإمبراطورية العثمانية اسميا حتى عشية
الحرب العالمية الأولى سنة
1914.
منذ سنة
1922 كانت مصر مستقلة عن
بريطانيا اسميًا مع احتفاظ البريطانيين بقواعد عسكرية على أرضها، و شهدت البلاد منذ 1923 حياة سياسية تعددية و ليبرالية، إلا أن التدخل البريطاني في شؤون البلاد أدى إلى عدم استقرار بلغ أوجه عام
1952 حين انقلب ضباط من
الجيش على الملك
فاروق الأول و أجبروه على التنازل لابنه الرضيع
أحمد فؤاد الثاني، ثم أعلنت الجمهورية يوم
18 يونيو 1953.
قامت الجمهورية في مصر في 18 يونيو1953 برئاسة محمد نجيب كأول رئيس للجمهورية مصر وخلفه بعد ذلك جمال عبدالناصر الذي عزله من مجلس قيادة الثورة وتولى الحكم ويكون تعيين رئيس مجلس الوزراء من قبل رئيس الجمهورية.بالرغم من أن الدولة يفترض أنها منظمة في شكل نظام تعدد أحزاب شبه رئاسي تتوزع فيه السلطة ما بين رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء ويكرس الفصل ما بين سلطات ثلاث؛ تشريعية وتنفيذية وقضائية، إلا أن السلطة تتركز فعليا في يد رئيس الجمهورية الذي يتم اختياره في انتخابات.[بحاجة لمصدر]جرت آخر انتخابات رئاسية في سبتمبر 2005 والتي فاز فيها الرئيس حسني مبارك بفارق كبير عن أقرب منافسيه أيمن نور، رئيس حزب الغد.كما تقام في جمهورية مصر انتخابات تشريعية متعددة الأحزاب لانت
المكتب الرئاسي بقصر الرئاسة
خاب نواب مجلس الشعب، تغير نظام الانتخاب فيها مرات عدة، كما اختلفت فيما يتعلق بالسماح للمستقلين بالترشح.جرت آخر انتخابات تشريعية في نوفمبر 2005 تالية لانتخابات الرئاسة.صحب كل من الانتخابات الرئاسية والتشريعية حراك سياسي كبير شمل فئات كانت عازفة عن المشاركة السياسية وكسرا "وجيزا" لحالة الركود السياسي التي جثمت على مصر منذ عقود بسبب هيمنة الحزب الوطني الديموقراطي ، كما لا يزال العمل ساريا بقانون الطوارئ منذ 1981، و إن كانت نسبه كبيرة من الشعب لا تزال عازفة عن المشاركة السياسية وهو ما تجلى بشكل أكبر في انتخابات المحليات في 2008 التي كانت الحكومة أجلتها سنتين.توجه العديد من الانتقادات من قبل منظمات حقوقية ومنظمات رسمية وغير رسمية للنظام الحاكم فيما يتعلق بالديمقراطية وحرية الرأي والتعبير والحرية الدينية والعقائدية واضطهاد الأقليات.انتهىاتمنى اشوف ردودكممصدر جمع المعلوماتموسوعة ويكيديا الحرةhttp://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B5%D8%B1#.D8.A7.D9.84.D8.AF.D9.8A.D8.A7.D9.86.D8.A7.D8.AAبنت مصر